تقع جامعة زايد في الإمارات العربية المتحدة، وهي من الجامعات الرائدة والسباقة من خلال برامجها المتعددة التي تطرحها، ضمن درجة البكالوريوس ودرجة الدراسات العليا، تأسست جامعة زايد عام 1998 ميلادي، في فرعين في الإمارات هما دبي أبو ظبي، وتستهدف تخريج طلاب بارعين في برامج الحاسب الآلي والتكنولوجيا ومهارات عالية في البحث العلمي، وباللغتين العربية والإنكليزية.
وتسعى إلى تخريج ريادين قادرين على تصور المستقبل، مليئين بالشغف والطموح، ويسعون إلى الابتكار بروحٍ وثابة وعزيمة لا تنضب.
تبنت جامعة زايد العديد من البرامج المبتكرة، وعززت البحث العلمي، لتلبي احتياجات المجتمع وتحقق التنمية المستدامة، والتي كانت واحدة من أهم أهدافها.
كليات جامعة زايد في الإمارات
تشمل جامعة زايد ست كليات هي:
- كلية التربية
- كلية علوم الإدارة
- كلية علوم الاتصال والإعلام
- كلية آداب وعلوم الاستدامة
- كلية الفنون والصناعات الإبداعية
- كلية الابتكار التقني
وهي جامعة باختصاصات وكليات متنوعة ومتعددة، وهذا ما جعل من جامعة زايد وجهة مميزة لطالبي العلم. كما أنها تشمل برنامج للدراسات العليا في عدد من الكليات، ومنها كلية علوم الإدارة ويقدم برنامجها الدراسات العليا في الاختصاصات التالية:
- الماجستير التنفيذي في إدارة الأعمال.
- العلوم في التمويل.
- ماجستير العلوم في الابداع والأعمال الحرة.
- العلوم في إدارة الأعمال الدولية.
- الماجستير التنفيذي في إدارة الرعاية الصحية (بالاشتراك مع كلية الآداب والعلوم).
- الماجستير التنفيذي في الإدارة العامة (بالاشتراك مع كلية الآداب والعلوم).
تتمتع جامعة زايد ببرنامجها الذاخر بالنشاطات المتنوعة، فبالإضافة إلى البرنامج التعليمي الرائد تشارك في العديد من النشاطات، حيث تشارك جامعة زايد في معارض التعليم لعرض البرامج الأكاديمية المتاحة واستقطاب الطلاب الدوليين، كما انها تشاركت مع منصة “تكلم” للمشاركة في حلول في الرعاية النفسية عن طريق برامج الذكاء الاصطناعي، ولم تتوقف نشاطاتها عند ذلك فحسب بل غنها تسعى من خلال البرامج المنظمة التي تطلقها لاستقطاب أكبر عدد من الطلاب في برنامج التنمية المستدامة.
وتسعى الجامعة لأن تكون على قدر التوقعات والطموحات التي أرادها لها مؤسسها، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وتلتزم بمجموعة من القيم التي تسعى لتقديمها ومنها :
- حب المعرفة
- التنافسية
- الابتكار
- الريادة والجاهزية
- القدوة الحسنة
أما دورنا كمركز تيمز التعليمي، فإننا نسعى بكل الطرق الممكنة إلى أن نكون عوناً للطلاب، ونمسك بأيديهم في رحلتهم الجامعية، لتكون العملية الدراسية أسهل دون عوائق ومطبات، ونقدم المساعدات في كل الاختصاصات من كتابة البحوث ورسائل الماجستير والمساعدة في حل الواجبات الجامعية، وكل ما يمكن أن يجعل المرحلة الجامعية ممتعة.