ما هي الطريقة العلمية لعمل الأبحاث العلمية؟، إنه سؤال يتبادر إلى أذهان الكثير من الباحثين عندما يشقون طريقهم لأول مرة في مهنتهم البحثية، بعد أخذ درجة البكالوريوس، وفي هذا المقال سنتعرف سويًا من مكتب “مركز تيمز” للخدمات التعليمية على الطريقة العلمية التي يمكن أن يستند عليها أي بحث علمي.
ما الطريقة العلمية التي يًبنى عليها أساسيات البحث العلمي؟
الطريقة العلمية هي في الأساس عملية خطوة بخطوة يمكن للباحثين اتباعها لتحديد ما إذا كان هناك نوع من العلاقة بين متغيرين أو أكثر، حيث يقترح علماء النفس وعلماء الاجتماع الآخرون بانتظام تفسيرات للسلوك البشري، على مستوى غير رسمي أكثر، يصدر الناس أحكامًا حول نوايا الآخرين ودوافعهم وأفعالهم على أساس يومي.
في حين أن الأحكام اليومية التي نتخذها بشأن السلوك البشري تكون ذاتية وقولية، حيث يستخدم الباحثون الطريقة العلمية لدراسة علم النفس على سبيل المثال بطريقة موضوعية ومنهجية، وغالبًا ما يتم نشر نتائج هذه الدراسات في وسائل الإعلام الشعبية، مما يدفع الكثيرين إلى التساؤل عن كيفية أو لماذا توصل الباحثون إلى الاستنتاجات التي توصلوا إليها.
ولكي تفهم حقًا كيف يتوصل علماء النفس والباحثون الآخرون إلى هذه الاستنتاجات، فأنت بحاجة إلى معرفة المزيد عن عملية البحث المستخدمة لدراسه علم النفس والخطوات الأساسية المستخدمة عند إجراء أي نوع من البحث النفسي، من خلال معرفة خطوات المنهج العلمي، يمكنك فهم العملية التي يمر بها الباحثون بشكل أفضل للوصول إلى استنتاجات حول السلوك البشري، ولهذا الأمر أنت تريد دائمًا من يدعمك ويقف بجانبك، ولكن صبرًا يا عزيزي أن من دواعي السرور أن نقول لك أن هناك من سيقودك إلى عمل أبحاث علمية ودقيقة، فلا تقلق.
ولكن ما هو البحث العلمي؟
يستخدم بعض الناس مصطلح البحث بشكل واسع، على سبيل المثال:
سيقول بعض الناس إنهم يبحثون عن مواقع ويب مختلفة على الإنترنت للعثور على أفضل مكان لشراء جهاز جديد أو شراء سلعة أو خدمة.
قد تتحدث الأخبار التلفزيونية عن إجراء بحث عند إجراء استطلاع رأي للمشاهدين حول موضوع الحدث الحالي مثل الانتخابات القادمة.
وقد يقول طلاب المرحلة الجامعية الذين يعملون في مشروع أنهم يبحثون على الإنترنت للعثور على المعلومات.
قد تقول شركات القطاع الخاص إنها تجري أبحاثًا لإيجاد حل لتعطيل سلسلة التوريد.
ومع ذلك، لا يعتبر أي مما سبق “بحثًا علميًا” إلا إذا:
يساهم البحث في هيئة علمية من خلال توفير معلومات جديدة من خلال تصميم دراسة أخلاقية أو
يتبع البحث المنهج العلمي، وهو عملية تكرارية من الملاحظة والاستقصاء.
الطريقة العلمية التي تنتهجها الأبحاث والرسائل العلمية:
الخطوة الأولى، هي القيام بمشاهدة الملاحظة: لاحظ ظاهرة في حياتك أو في المجتمع أو ابحث عن فجوة في الدراسات السابقة المنشورة بالفعل.
اطرح سؤالًا حول ما لاحظته.
افترض وجود إجابة أو تفسير محتمل.
قم بعمل تنبؤات إذا كانت فرضيتك صحيحة.
صمم تجربة أو دراسة تختبر تنبؤاتك.
اختبار التنبؤ بإجراء تجربة أو دراسة؛
ومن ثم الإبلاغ عن نتائج دراستك.
وبعد انتهائك من البحث يمكنك السؤال عن، هل كان توقعك صحيحًا؟ هل كانت النتيجة غير متوقعة؟ هل أدت إلى ملاحظات جديدة؟
الطريقة العلمية ليست منفصلة عن عملية البحث كما هو موضح في بقية هذا الدليل، في الواقع ترتبط عملية البحث ارتباطًا مباشرًا بمرحلة الملاحظة الخاصة بالطريقة العلمية، سيساعدك فهم ما درسه العلماء والباحثون الآخرون بالفعل على تركيز مجال دراستك والبناء على معارفهم.
كيف يتم تصميم الدراسة البحثية؟
يعد تصميم تجربتك أو دراستك أمرًا مهمًا لكل من علماء الطبيعة والاجتماع، وجدير بالذكر أن نقول إن شركة “مركز تيمز” للخدمات التعليمية لديها “مخطط مشروع” ممتاز يرشدك خلال المراحل الأساسية لتصميم البحث، كما أن لدى “مركز تيمز” أيضًا تفسيرات ممتازة لأساليب البحث النوعي والكمي للعلوم الاجتماعية.
ما هي طرق البحث التي تقوم على أساسها الأبحاث العلمية بمركز “مركز تيمز”؟
الكتب والمجلات والكتب المرجعية ومقاطع الفيديو ومجموعات البيانات والحالات المتعلقة بأساليب البحث في العلوم الاجتماعية وخريطة الأساليب ومخطط المشروع.
أمثلة التخصصات العلمية التي تهتم بها شركة “مركز تيمز” عند عمل بحث علمي:
العلوم الفيزيائية: علم الفلك والكيمياء والهندسة والفيزياء
علوم الأرض: الجيولوجيا
علم الأحياء وعلم النبات والطب
وعلم النفس
علم الاجتماع
الاقتصاديات
الاقتصاد والعلوم السياسية
القانون
أبحاث اللغة العربية
التعليم
الأنثروبولوجيا
أبحاث الحاسبات والمعلومات
كيف تفرق شركة “مركز تيمز” بين البحث النوعي مقابل البحث الكمي؟
البحث النوعي والكمي مخصص بشكل أساسي للبحث في العلوم الاجتماعية، وليس العلوم الطبيعية حيث تعتمد معظم العلوم الطبيعية على الأساليب الكمية في تجاربها.
لمزيد من المعلومات حول البحث النوعي في العلوم الاجتماعية يمكنك الاطلاع من هنا …. على أحدث مكتبة علمية تضمها شركة “مركز تيمز” للخدمات التعليمية.
وعلى صعيد آخر يقترب البحث النوعي من العالم في بيئته الطبيعية وبطريقة تكشف الخصوصيات بدلًا من إجراء الدراسات في بيئة محكومة، حيث يهدف إلى فهم الظواهر الاجتماعية ووصفها وشرحها أحيانًا بعدة طرق مختلفة:
تجارب الأفراد أو الجماعات
التفاعلات والاتصالات
المستندات (النصوص والصور والأفلام أو الأصوات والمستندات الرقمية)
الخبرات أو التفاعلات
وبهذا يسعى الباحثون النوعيون لدينا إلى فهم كيفية تصور الناس للعالم من حولهم، وماذا يفعلون، وكيف يفعلون ذلك أو ما يحدث لهم من حيث الأهمية والتي تقدم تعلمًا هادفًا.
كما يقوم الباحثون النوعيون بتطوير وصقل المفاهيم (أو الفرضيات، إذا تم استخدامها) في عملية البحث وجمع البيانات، والحالات (تاريخها وتعقيدها) هي سياق مهم لفهم القضية التي تتم دراستها، كما يعتمد جزء كبير من البحث النوعي على النص والكتابة – من الملاحظات الميدانية والنصوص إلى الأوصاف والتفسيرات وأخيرًا عرض النتائج والبحث ككل.
أيضًا يستكشف دليل مكتب “مركز تيمز” الخاص بجمع البيانات النوعية بشكل منهجي الأساليب والتقنيات والمناقشات والحدود الجديدة لإنشاء وجمع وإنتاج البيانات النوعية.
إذًا ما الطريقة العلمية التي يقوم بها مكتب “مركز تيمز” عند عمل الأبحاث العلمية؟
أولًا: دراسة خطوات المنهج العلمي
كيف يبحث الباحثون عن الظواهر النفسية؟ يستخدمون عملية تُعرف بالطريقة العلمية لدراسة الجوانب المختلفة لكيفية تفكير الناس وتصرفهم، لا تسمح هذه العملية للعلماء بالتحقيق في الظواهر النفسية المختلفة وفهمها فحسب، بل إنها توفر أيضًا للباحثين وغيرهم وسيلة لمشاركة نتائج دراساتهم ومناقشتها.
ثانيًا: أسباب استخدام خطوات المنهج العلمي
تتمثل أهداف الدراسات النفسية في وصف العمليات أو السلوكيات العقلية وشرحها والتنبؤ بها وربما التأثير عليها. للقيام بذلك، يستخدم علماء النفس الطريقة العلمية لإجراء البحوث النفسية، الطريقة العلمية هي مجموعة من المبادئ والإجراءات التي يستخدمها الباحثون لتطوير الأسئلة وجمع البيانات والتوصل إلى استنتاجات.
ما هي أهداف البحث العلمي في علم النفس؟ لا يسعى الباحثون فقط إلى وصف السلوكيات وشرح سبب حدوث هذه السلوكيات؛ كما أنهم يسعون جاهدين لإنشاء بحث يمكن استخدامه للتنبؤ وحتى تغيير السلوك البشري.
ثالثًا: المصطلحات الأساسية التي يجب معرفتها قبل البدء في عمل بحث علمي
قبل أن تبدأ في استكشاف خطوات المنهج العلمي، هناك بعض المصطلحات والتعريفات الأساسية التي يجب أن تكون على دراية بها.
الفرضية: تخمين مدروس حول العلاقة المحتملة بين متغيرين أو أكثر.
المتغير: عامل أو عنصر يمكن أن يتغير بطرق ملحوظة وقابلة للقياس.
التعريف التشغيلي: وصف كامل لكيفية تحديد المتغيرات بالضبط، وكيف سيتم التلاعب بها، وكيف سيتم قياسها.
خطوات الطريقة العلمية التي يُبنى على أساسها البحث العلمي:
بينما يمكن أن تختلف الدراسات البحثية، فهذه هي الخطوات الأساسية التي يستخدمها علماء النفس والباحثين الآخرين عند التحقيق في السلوك البشري.
الخطوة 1. قم بعمل ملاحظة
قبل أن يبدأ الباحث، يجب عليه اختيار موضوع للدراسة، بمجرد اختيار مجال الاهتمام، يجب على الباحثين إجراء مراجعة شاملة للدراسات الموجودة حول هذا الموضوع، ستوفر هذه المراجعة معلومات قيمة حول ما تم تعلمه بالفعل حول الموضوع والأسئلة التي لا يزال يتعين الإجابة عليها.
أيضًا قد تتضمن مراجعة الدراسات البحث في قدر كبير من المواد المكتوبة من كل من الكتب والمجلات الأكاديمية التي يعود تاريخها إلى عقود، سيتم تقديم المعلومات ذات الصلة التي تم جمعها من قبل الباحث في قسم المقدمة لنتائج الدراسة النهائية المنشورة، وستساعد هذه المواد الأساسية الباحث أيضًا في الخطوة الرئيسية الأولى في إجراء دراسة في الصياغة الفرضية لعلم النفس.
الخطوة 2. اطرح سؤالًا
بمجرد أن يلاحظ الباحث شيئًا ما ويكتسب بعض المعلومات الأساسية حول الموضوع، فإن الخطوة التالية هي طرح سؤال، حيث سيشكل الباحث فرضية، وهي تخمين متعلم حول العلاقة بين متغيرين أو أكثر
على سبيل المثال، قد يطرح الباحث سؤالًا حول العلاقة بين النوم والأداء الأكاديمي، هل الطلاب الذين يحصلون على قسط أكبر من النوم يؤدون أداءً أفضل في الاختبارات في المدرسة؟
من أجل صياغة فرضية جيدة، من المهم التفكير في أسئلة مختلفة قد تكون لديك حول موضوع معين، يجب عليك أيضًا التفكير في كيفية التحقيق في الأسباب القابلية للتزييف، والتي تعتبر جزءًا مهمًا من أي فرضية صحيحة، أو بعبارة أخرى، إذا كانت الفرضية خاطئة، فيجب أن تكون هناك طريقة للباحثين لإثبات أنها خاطئة.
الخطوة 3. اختبر فرضيتك واجمع البيانات
بمجرد أن يكون لديك فرضية قوية، فإن الخطوة التالية من المنهج العلمي هي وضع هذا الحدس على المحك من خلال جمع البيانات، حيث تعتمد الطرق الدقيقة المستخدمة للتحقيق في الفرضية على ما تتم دراسته بالضبط، كما أن هناك نوعان أساسيان من البحث قد يستخدمهما عالم النفس – البحث الوصفي أو البحث التجريبي.
أيضًا يُستخدم البحث الوصفي عادةً عندما يكون من الصعب أو حتى المستحيل معالجة المتغيرات المعنية، حيث تشمل أمثلة البحث الوصفي دراسات الحالة والملاحظة الطبيعية ودراسات الارتباط، كما تعد الاستطلاعات عبر الهاتف التي غالبًا ما يستخدمها المسوقون أحد الأمثلة على البحث الوصفي.
أيضًا تعتبر الدراسات الارتباطية شائعة جدًا في أبحاث علم النفس، في حين أنها لا تسمح للباحثين بتحديد السبب والنتيجة، فإنها تجعل من الممكن تحديد العلاقات بين المتغيرات المختلفة وقياس قوة تلك العلاقات.
حيث يستخدم البحث التجريبي لاستكشاف علاقات السبب والنتيجة بين متغيرين أو أكثر، كما يتضمن هذا النوع من البحث معالجة منهجية لمتغير مستقل ثم قياس تأثيره على متغير تابع محدد، وتتمثل إحدى المزايا الرئيسية لهذه الطريقة في أنها تتيح للباحثين تحديد ما إذا كانت التغييرات في أحد المتغيرات تسبب بالفعل تغييرات في متغير آخر.
في حين أن تجارب علم النفس غالبًا ما تكون معقدة للغاية، فإن التجربة البسيطة أساسية إلى حد ما، ولكنها تسمح للباحثين بتحديد علاقات السبب والنتيجة بين المتغيرات، أيضًا تستخدم معظم التجارب البسيطة مجموعة تحكم (أولئك الذين لم يتلقوا العلاج) ومجموعة تجريبية (أولئك الذين يتلقون العلاج)، إذا كانت هذه الأبحاث تخص المجال الطبي.
الخطوة 4: افحص النتائج واستخلص النتائج
بمجرد أن يصمم الباحث الدراسة ويجمع البيانات، فقد حان الوقت لفحص هذه المعلومات واستخلاص النتائج حول ما تم العثور عليه، باستخدام الإحصائيات يمكن للباحثين تلخيص البيانات وتحليل النتائج واستخلاص النتائج بناءً على هذا الدليل.
إذًا، كيف يقرر الباحث ما تعنيه نتائج الدراسة؟
لا يستطيع التحليل الإحصائي فقط دعم (أو دحض) فرضية الباحث؛ حيث يمكن استخدامه أيضًا لتحديد ما إذا كانت النتائج ذات دلالة إحصائية، فعندما يقال إن النتائج ذات دلالة إحصائية، فهذا يعني أنه من غير المحتمل أن تكون هذه النتائج تأتي صدفة أو أنها عشوائية، وبناءً على هذه الملاحظات، يجب على الباحثين تحديد معنى النتائج، ولكن في بعض الحالات، ستدعم التجربة الفرضية، لكن في حالات أخرى، ستفشل في دعم الفرضية.
إذن ماذا يحدث إذا كانت نتائج تجربة علم النفس لا تدعم فرضية الباحث؟ هل هذا يعني أن الدراسة كانت بلا قيمة؟ فقط لأن النتائج لا تدعم الفرضية لا يعني أن البحث غير مفيد أو مفيد، ففي الواقع، يلعب هذا البحث دورًا مهمًا في مساعدة العلماء على تطوير أسئلة وفرضيات جديدة لاستكشافها في المستقبل.
بعد استخلاص النتائج، فإن الخطوة التالية هي مشاركة النتائج مع هفبقية المجتمع العلمي، ويعد هذا جزءًا مهمًا من العملية لأنه يساهم في قاعدة المعرفة الشاملة ويمكن أن يساعد الباحثين الآخرين في العثور على طرق بحثية جديدة لاستكشافها.
الخطوة 5. تقرير النتائج
الخطوة الأخيرة في دراسة علم النفس هي الإبلاغ عن النتائج، يتم ذلك غالبًا عن طريق كتابة وصف للدراسة ونشر البحث في مجلة أكاديمية أو مهنية، كما يمكن رؤية نتائج الدراسات النفسية في المجلات التي يراجعها الأقران مثل النشرة النفسية، ومجلة علم النفس الاجتماعي، وعلم النفس التنموي، وغيرها الكثير.
يتبع هيكل مقال مجلة تنسيقًا محددًا حددته جمعية علم النفس الأمريكيةAPA) ) في هذه المقالات، الباحثون:
قدم نبذة تاريخية وخلفية عن الأبحاث السابقة
اعرض فرضيتهم
تحديد من شارك في الدراسة وكيف تم اختيارهم
قدم تعريفات تشغيلية لكل متغير
صف التدابير والإجراءات التي تم استخدامها لجمع البيانات
اشرح كيف تم تحليل المعلومات التي تم جمعها
ناقش ما تعنيه النتائج
ومن خلال شرح الخطوات والإجراءات المستخدمة في الدراسة بوضوح، يمكن للباحثين الآخرين تكرار النتائج، حيث تضمن عملية التحرير التي تستخدمها المجلات الأكاديمية والمهنية أن كل بحث يتم تقديمه يخضع لمراجعة شاملة من قبل النظراء، مما يساعد على ضمان أن الدراسة سليمة علميًا، وبمجرد نشرها، تصبح الدراسة جزءًا آخر لقاعدة بيانات الأبحاث العلمية حول هذا الموضوع.
عند عمل بحث علمي من مكتب “مركز تيمز” نقوم بإعداد الطريقة العلمية للأبحاث على النحو التالي:
البحث عن المصادر والمراجع والاستشهاد بها وتقييمها ودمجها جيدًا بما يتناسب مع البحث.
تصميم الدراسة البحثية والعينة
القيام بعمل البحث النوعي والبحث الكمي
القيام بعمل أبحاث علمية بشتى المجالات
إضافة شكر وتقدير لمن ساهم في إعداد البحث
مميزات التعامل مع شركة “مركز تيمز” أفضل شركة خدمات تعليمية:
تحقيق الجودة العالية في عمل الأبحاث العلمية.
الالتزام بروح المهنية وأخلاقيات البحث العلمي.
الاهتمام بكافة تفاصيل البحث العلمي (صفحة الغلاف، المقدمة، الملخص، الفهرس، المناقشة، النتائج، المراجع).
الالتزام بالمواعيد النهائية لعمل الأبحاث العلمية.
التعامل مع خبراء باحثين وأساتذة جامعيين في جميع المجالات.
التواصل مع فريق من خدمة العملاء على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع.
ومن هذا المنطلق نقول إن شركة “مركز تيمز” هي أفضل شركة خدمات تعليمية تساعدك في تحقيق أهدافك.
هيا يا عزيزي، لا تتردد كثيرًا في عمل الأبحاث العلمية من مكتب “مركز تيمز” للخدمات التعليمية بأفضل سعر يناسبك وبجودة عالية وخدمة ممتازة، اتصل بنا