التهميش في البحث العلمي هو العملية التي يتم من خلالها استبعاد مجموعة أو فرد من التيار الرئيسي لمجال معين من الدراسة. يمكن أن يكون هذا بسبب عدد من الأسباب، مثل العرق أو الجنس أو التوجه الجنسي أو الخلفية الاقتصادية. غالبًا ما تكون المجموعات المهمشة ممثلة تمثيلا ناقصا في البحث العلمي، ونتيجة لذلك، غالبًا ما يتم استبعاد أصواتهم ووجهات نظرهم من المحادثة. يمكن أن يؤدي هذا إلى عدم فهم القضايا التي تهمهم، والفشل في معالجة التحديات الفريدة التي يواجهونها.
التهميش هو العملية التي يتم من خلالها دفع مجموعة أو فرد إلى حافة المجتمع. يمكن أن يكون جسديًا، مثل العيش في حي فقير على مشارف المدينة، أو قد يكون نفسيًا، مثل الشعور بعدم الانتماء. يمكن أن يكون أيضًا اقتصاديًا، مثل العاطلين عن العمل أو العمالة الناقصة. غالبًا ما يحدث التهميش بسبب التمييز والتحيز والاستبعاد الاجتماعي. في البحث العلمي، يحدث التهميش عندما يتم استبعاد مجموعة معينة من الدراسة أو عندما لا يتم إعطاء بياناتهم وزناً متساوياً. يمكن أن يحدث هذا لعدد من الأسباب، بما في ذلك العنصرية والتمييز على أساس الجنس والقدرات. عندما يتم استبعاد الفئات المهمشة من البحث، يمكن أن يؤدي ذلك إلى عدم فهم احتياجاتهم وخبراتهم. يمكن أن يكون لهذا عواقب وخيمة على صحتهم ورفاهيتهم.
التهميش هو العملية التي يتم من خلالها دفع مجموعة أو فرد إلى حافة المجتمع. يمكن القيام به من خلال القوة المادية، ولكن يمكن القيام به أيضًا من خلال الوسائل الاجتماعية والاقتصادية. في البحث العلمي، غالبًا ما يحدث التهميش عندما تكون مجموعة معينة ممثلة تمثيلا ناقصا في البيانات التي يتم جمعها وتحليلها. يمكن أن يحدث هذا لعدد من الأسباب، بما في ذلك العنصرية والتمييز على أساس الجنس وأشكال أخرى من التمييز. عندما يحدث التهميش، يمكن أن يؤدي إلى فقدان المعلومات والأفكار القيمة.